يبدأ العمل الشاق لرئيس برشلونة جوان لابورتا الآن

تحتل جوان لابورتا مكانة خاصة في قلوب جماهير برشلونة خلال فترته الأولى في النادي من 2003 إلى 2010 أعاد النادي إلى الحياة كان الفوز بدوري أبطال أوروبا عام 2006 بقيادة فرانك ريكارد هو حقبة تلك الدورة ما حدث بعد ذلك هو الذي غير تاريخ برشلونة وأقامه لعقد من الهيمنة كان الموسم الأخير لريكارد في القيادة بلا ألقاب احتل المركز الثالث في الدوري الأسباني وخرج من نصف النهائي في دوري أبطال أوروبا وكأس الملك كان هناك اثنين من المرشحين ليحل محل الهولندي: جوزيه مورينيو و جوسيب بيب غوارديولا . في حين أنه من الصعب تخيل الاستفادة من الإدراك المتأخر كان مورينيو هو المرشح الأوفر حظًا للتعيين بفوزه بالثلاثية مع بورتو وغزو إنجلترا مع تشيلسي كان لديه الجوائز والشخصية والهالة التي تبرر تعيينه من ناحية أخرى خاض غوارديولا موسمًا واحدًا تحت حزامه حيث فاز بالترقية مع برشلونة B من قسم Tercera إلى القسم B Segunda (وهو إنجاز يعتز به حتى الآن) ذهب لابورتا مع الأخير ولم يكن هناك إعادة نظر. هذه المرة يمكن القول إن الأمر أكثر صعوبة في رونالد كومان هناك مدرب قدم أداءً رائعًا لكنه فشل عندما كان الأمر أكثر أهمية سيت...